الأحد، 21 ديسمبر 2008

إيضاح حول فكر تنظيم القاعدة وبعض ممارسة الأجهزة الأمنية


عندما أطلاقة على فكر تنظيم القاعدة با الفكر المتناقض ليس القصد منه كا فكر الجهاد الجهاد ذروت سنام الإسلام وهو قائم لقيام الساعة وليس الجهاد محصور في القتال فا الجهاد با لسان و الكلمة والكتابة وتعليم ونشر الإسلام بكل طريقة دعوية وحتى القتال انما شرع من اجل نشر الدعوة وليس الهدف منه لتنكيل بغير المسلمين

مفكر القاعدة تركز على الجهاد المسلح

أنا لا أرى جهاد مسلح لا من خلال الدولة فقط هناك أشياء متناقضة في فكرهم ودعوني أتكلم عن من وسط السعودية ولا أريد التكلم من ناحية شرعية ولكن بمجرد الرأي فقط.
مثال هم يكفرون الحكام ويقولون أنهم مرتدين ويقولون أنهم يريدون إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب وهذا حديث صحيح عن الرسول

لكن من مسئولية أخارجهم تقع على الحاكم وحتى عند الضرورة اعتقد إن هناك مجال واسع في تجاوز المحرمات والحديث قال إخراج وليس قتل المساكين الذين آتين للعمل ومعطين الأمان بموجب الفيزا إذا ترون التناقض هنا أيضا إذا كان هم يقلون انه مرتد وكافر كان لأولى بهم هو الخروج على الحاكم وعزلة ( طبعا أنا لا يعني كلامي إنني أرحب فكر مثل فكرهم إن يحكمنا فهم وجهان لعمل واحده من حكم آل سعود ولو إن آل سعود اخف منهم شياً قليل بعد استولوا الحكم ولا في بداية الحكم آل سعود كانوا يتخذون التكفير وسيلة لسيطرة على البلد وهذا التنظيم نأشئى من رحم النظام السعودي

بل من جل كشف التناقض الذي أراه كان الأولى بهم الذهاب وعزل الحاكم بدل تفجر الضعوف من رجال امن وأجانب دخلوا با أمان وسمح لهم لحاجة البلد لهم ولم يدخلون عنوة للبد

إذا هذا أيضا تناقض يقتلون الأجانب ويقلون يريدون إن يخرجوهم وأنا اجزم إن في بعض بيوت هولا أو بيوت أهلهم خادمة منزل من النصارى وهنا أيضا تناقض

هذي هي التناقض في الفكر وهذي هي وجهة نظري ورأيي للإيضاح فقط وأنا ليس معني بفهم الناس ولا تحريفهم


نأتي لمسألة استخدام الشعوذة في الأجهزة القمعية
هذا الموضوع تواتر فا سبق إن طرح في الخطاب المقدم للملك من مجموعة إصلاحيين حول مطالبة بمحاكمة وزارة الداخلية وفتح ملف حقوق الإنسان منهم الدكتور عبدالله الحامد ومع مجموعه ومن قبل كان يتردد في المنتديات المعارضة واستخدام السحرة عند أهل السلطان والكهنة شيء معروف عبر الزمان ولكن هذا يصعب إثباته شرعاً وأنا أقول( شرعاً) السبب إن الشرع والدين الإسلام لا يحكم على الاقتناع أو الاستنتاج يحكم على البينة التي حددها الشرع وهي اعتراف الإنسان بدون أكراه وإقراره عند القاضي أو بشهود اثنين عدول مشهود لهم با الصلاح والتقوى

عندما يعاني الإنسان من اعرض السحر كا التقيا عند سماع القران وهذي من اعرض السحر أجارنا الله منه وعافنا وعافى كل مسلم ثم يتعافى ويعاد مره أخرى له وبعد مذكر من ممارسة السحر والشعوذة وتواتر الإنباء عن استخدامهم لشعوذة لماذا لا يفكر في إن مصدر هذا هم خصوصا إن البعض حصلت عليه انتهاكات جسدية وبطرق مختلفة ما يمعن هولا من استخدام السحر والشعوذة أيضا لتحقيق رغبات معينة وتأثير في شخصية الإنسان
ولكن على الإنسان إن يؤمن إن السحر حق ولكن لا يقع لا بإرادة الله وحده ولا قد يقع في الشرك الأكبر بعدم اقتناعه إنما يضر بأذن الله ويدخل في الشرك الأكبر وهو لا يعلم


أريد اكرر لمن يجبن في طرح ما عنده بصراحة أو بمن يتربص أو بمن يعتقد انه يستطلع الإنسان إن الحق يظهر با الطرح الصريح وليس والشجاعة ليس با لاختباء خلف اسم شخص ثاني تصب غضبك علية هذا هو الجبن الخسة وان الاستطلاع الإنسان هذا يدخل في الظن وليس الإنسان ملزم بحديث المجالس حديث المجالس يدخل فيه عوامل كثيرة منها الاستطلاع أيضا الذي تقوم به والاستنتاج يدخل في الظن بعض الظن أثم

ليست هناك تعليقات: