السبت، 20 ديسمبر 2008

مقتطفات




سمعت البارح في قناة الحرة مقابله مع محمد القنيبط عضو مجلس الشورى التعيس واستغرب من مجلس الشورى التعيس الذي شكل لجنة لتحقيق معه في طلوعه في ألمقابله الأولى في قناة الحرة هذا الإنسان يتضح لي انه هو ومن مثله هم الأولى با عضوية مجلس الشورى لنه إنسان وطني يحب الخير لوطنه وشعبه هو لاجدر بها من غيره والأجدر بها من حتى رئيس المجلس الذي لا يهش ولا ينش وإنني انصح الملك في التجديد له في الدورة المقبلة واستقطاب من أبناء البلد من مثل القنيبط الذي يملكون الصراحة والجراءة رغم تحفظي على مجلس الشورى لنه غير مشرع إنما هو يقوم بما تقوم به لجنة الخبراء في ديون رئسه مجلس الوزراء وهو يقوم بنفس الدور وهذا من الأخطاء التنظيمية التي تكلف الدولة مصاريف دون حقيقة أداء فاعل في التشريع ولكنه مجلس صوري لا أكثر ولا اقل فلا يملك حق التشريع ولا حق المراقبة والمحاسبة



الموضوع الاخر


يتردد مع الناس هذي الأيام إن لا تتكلم عن فاسد الحكومة والحكام لا معك دليل وينسى هولا إن ما كل تهمه لها دليل وما كل جريمة يوجد عليها دليل نعم في المحاكمات هنا لبد دليل لكن عندما يقوم الحاكم أو المسئول با الجرائم لبد من لفت نظر الرأي العام لها حتى يتكون منه رأي يطالب من فتح تحقيق من جهة ألرقابه أن كان هناك جهة شعبية رقيبه حتى تفتح التحقيق مع المسئول ومن يلفت أنظار الرأي العام لجرائم الحكومة او المسئول لا يستطيع دخول الوزارات والبحث فيها أرشيفها واستخراج الدليل (يا عيال الدليل )هذي حجة تريد تكميم الأفواه وطمس الرأي العام لكي لا يتشكل حتى يكون ضاغط على الحكومة لمحاسبة أعضائها هذي حيله فقط ومكر منهم نحن لا نملك استخبارات تصيغ لنا الدليل الوهمي ضد الحكومة مثل ما تفعل مع معارضين الحكومات أو منتجة القيل والقال وإستخفاف العقول ورسم شيء محكم لتكميم الأفواه و أبعاد الرأي العام عن الاهتمام با قضايا البلد فقط
حكومة المملكة حكومة فاشلة في إدارة البلد واستغلال الثروات في تنويع مصادر الدخل و في استيعاب الخريجين و فاشلة في امن البلد و حمايته وفاشلة في صيانة كرامة الإنسان وحقوقه سوا اقتنعوا من هذا أولا من يريد مناقشتي حياه الله في إثبات هذا أمراء آل سعود طغاة منتهكين حقوق الإنسان متعدين على شرع الله ومستغلتيه مستبدين بثروات البلد ومؤسسات الدولة و مسخرين جميع قطاعات الدولة لمصالحهم الخاصة
ومن يريد مناقشتي في هذا حياه الله مستعد إثبات هذا و الكل اعتقد الغلبية الشعب يعرف هذي الحقيقة من ينظر للواقع العام يعرف هذا جيدا وايضا ربما تكون لدارت الاشياء حسب الارادة

ليست هناك تعليقات: