الأحد، 30 نوفمبر 2008


بعد تفجيرات الهند استقال وزير الداخلية و وزير الأمن القومي


وهذا يفعله الوزير الذي يحترم شعبة فهذي التفجيرات كافية الثبات فشلة فلا مزايدة على مصلحة البلد من اجل المنصب وهذي هي الروح الوطنية عند المسئول



فكم كان هناك من تفجيرات في بلدنا بل تعدى الأمر إلى جلب مضادات لطائرات إلى البلد دون حتى خجل من وزير الداخلية حتى يقدم استقالته ويحترمنا كا شعب ويحافظ على مصلحة البلد ويضحي با المنصب من اجل وطنه


لكن عندما يكون الوطن فقط للمصلحة الشخصية وتقاسم الكعكة مع البقية يبقى المسئول في منصبه حتى وان أصابه الخرف ومرض الزهيمر فهو الوزير والمسئول حتى أشعار أخر من الله



وهذا إن دل يدل على عدم احترام الشعب وعدم العمل لمصلحة الوطن فا الرغبات الشخصية مقدمة على أي مصلحة فهل يعي الشعب عن دورة في الحفاظ على مقدرات البلد ومصالحة ومصالح الأجيال القادمة ويرفع صوته ضد هذا الاستبداد و تقاسم البلد وثرواته


وتفرد أسرة آل سعود با القرار في البلد

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

يا العتيبي أني أرى ان رسك قد أينع وحان قطافه

غير معرف يقول...

مســـــــــاء الخير
أخي العزيز
كيف الحال ان شاء الله تمام
شو الي صاير ناقل المدونه!وين ما روح بشوف خناقات!

أتمنالك التوفيق
تحياتي

محمد عبدالله يقول...

غير معروف
اول شيء انا لم ارتكب اي شيء يحل قطف راسي واذا كان هذي الانتهاكات والاحكام الغير شرعية توجب السكوت فقد اكون مخطي في كلامي ولكن شيء طبيعي ان من يقع عليه ظلم وجور وانتهاكات ان لايسكت
فاخير من السعي لتكذيبها والبحث عن ثغرات في طريقة الروايه مع عدم تغيير الجوهر والحقيقة البحث عن سبيل لحلها افضل واعطائي حقوقي والقصاص ممن انتهك حقوقي واذاني جسدياً ونفسياً

اما الطغيان والتهديد به فا اعتقد انه لايفيد معي ابدا واعلم ان هناك الله سبحانه وتعالى لن يترك حقوقي حتى وان تم كما تقول بقطف راسي لن موعدنا هو الله ونظام بن سعود من طبعه الاستمرار في الغي وليس ارجوع للحق

محمد عبدالله يقول...

مساء الانوار وطاعة الرحمن

هلا وسهلا الاخت العزيزه لندا
كيف حالك طمنيانا عليك وين الغيبة
سعيد والله جدا بزيارتك
لي صاير يا الندا ان مزال الانتهاكات مستمره حجب المدونة وبفضل الله تم فك الحجب مثل ما انتي عافه بعدها حذفت المدونة وفضلت اكون هنا افضل

عفون
وين ما روح بشوف خناقات

انشا الله يفك الله علينا جميع الخناقات