هل تملك الحكومة الحجة للقناع في نقط الخلاف معها
لا تجد الحكومة لا حجة للقناع في المطالب ولا حتى الحوار في الخلاف تملك التجاهل التام أو القمع بسجن والتجريم والتهميش المواطن وجهة النظر الأحادية
عندما ترفع لها خطابات مطالب أو يصل صوت المطالب لا تجد منها حتى مناقشة أصحاب المطالب أو حتى الجلوس معهم والحوار
تنظم الحكومة حوار سميته حوار الطر شان لن الجهة الثانية غائبة عنة وهي صوت المخالف لن من في الحوار الوطني هم ليس عندهم خلاف مع سياسة الحكومة بل هم صوت الحكومة الثاني أو الثالث
هذا الحوار مثل حديث النفس ولا يحل أي مشاكل للبلد لا المشاكل الشكلية
لكنة دعاية أن هناك حوار بين الحكومة والشعب بشكل دعائي فقط
الحكومة تملك فقط السلطة ولا تملك الشرعية الشعبية أو التخويل الشعبي متى مكان هناك مجلس منتخب من الشعب يعطي الحكومة التفويض كان هناك لها شرعية لن هذا المجلس في يده التشريع وله الحق في المحاسبة والمراقبة وله الحق في تغيير الحكومة
ولذلك الحكومة أو الأسرة الحاكمة استثارة بسلطة ونحن نقول لكم السلطة وهذا لا نختلف علية لسبب واحد أن هناك نوع من الاستقرار للبلد ولا نريد ندخل في المجهول
ولكن نقول أن السلطة التشر يعيه هي حق من حقوق الشعب ولن يكون هناك عدل مادام أن السلطة مطلق فا السلطة المطلقة هي مفسدة وفساد بكل أشكاله
لذلك الحكومة تعرف أن هذي حقوق الشرعية لا تريد أن الشعب أن يصحا من سباته وكل من تطرق لهذي الحقوق يجد منها أنواع من التنكيل والمضايقة والتضييق والتجريم والبحث عن تجريم الإنسان لو معلومة قيل وقال قبل 20 أو 30 سنة
والسبب هو البحث عن المبرر لتجريم كما بحثوا للدكتور عبد الله الحامد في قضية الاعتصام وجرموه رغم أن ليس هناك أي إدانة شرعية له أو بينة بل تم حكم علية بشكل أرضى للحكومة بسته أشهر
كيف ننتزع حقوقنا السياسية هو برفع أصواتنا وان لا نكون سلبيين أو كأن الموضوع لا يخصنا أو فقط هو من حق النخبة ومن مهام النخبة نعم النخبة هم قادة العمل ولكن الجماهير الشعبية هي السند وهي من يقدم التضحية آمل أن يكون عندنا وعي ونتحمل المسئولية للإصلاح بلدنا و أوضاعا المزرية
لا تجد الحكومة لا حجة للقناع في المطالب ولا حتى الحوار في الخلاف تملك التجاهل التام أو القمع بسجن والتجريم والتهميش المواطن وجهة النظر الأحادية
عندما ترفع لها خطابات مطالب أو يصل صوت المطالب لا تجد منها حتى مناقشة أصحاب المطالب أو حتى الجلوس معهم والحوار
تنظم الحكومة حوار سميته حوار الطر شان لن الجهة الثانية غائبة عنة وهي صوت المخالف لن من في الحوار الوطني هم ليس عندهم خلاف مع سياسة الحكومة بل هم صوت الحكومة الثاني أو الثالث
هذا الحوار مثل حديث النفس ولا يحل أي مشاكل للبلد لا المشاكل الشكلية
لكنة دعاية أن هناك حوار بين الحكومة والشعب بشكل دعائي فقط
الحكومة تملك فقط السلطة ولا تملك الشرعية الشعبية أو التخويل الشعبي متى مكان هناك مجلس منتخب من الشعب يعطي الحكومة التفويض كان هناك لها شرعية لن هذا المجلس في يده التشريع وله الحق في المحاسبة والمراقبة وله الحق في تغيير الحكومة
ولذلك الحكومة أو الأسرة الحاكمة استثارة بسلطة ونحن نقول لكم السلطة وهذا لا نختلف علية لسبب واحد أن هناك نوع من الاستقرار للبلد ولا نريد ندخل في المجهول
ولكن نقول أن السلطة التشر يعيه هي حق من حقوق الشعب ولن يكون هناك عدل مادام أن السلطة مطلق فا السلطة المطلقة هي مفسدة وفساد بكل أشكاله
لذلك الحكومة تعرف أن هذي حقوق الشرعية لا تريد أن الشعب أن يصحا من سباته وكل من تطرق لهذي الحقوق يجد منها أنواع من التنكيل والمضايقة والتضييق والتجريم والبحث عن تجريم الإنسان لو معلومة قيل وقال قبل 20 أو 30 سنة
والسبب هو البحث عن المبرر لتجريم كما بحثوا للدكتور عبد الله الحامد في قضية الاعتصام وجرموه رغم أن ليس هناك أي إدانة شرعية له أو بينة بل تم حكم علية بشكل أرضى للحكومة بسته أشهر
كيف ننتزع حقوقنا السياسية هو برفع أصواتنا وان لا نكون سلبيين أو كأن الموضوع لا يخصنا أو فقط هو من حق النخبة ومن مهام النخبة نعم النخبة هم قادة العمل ولكن الجماهير الشعبية هي السند وهي من يقدم التضحية آمل أن يكون عندنا وعي ونتحمل المسئولية للإصلاح بلدنا و أوضاعا المزرية
هناك تعليقان (2):
أسعد الله أوقاتك بالخير والسعادة والتوفيق من الله
أخ محمد
على الدوام
أسعد لتواجدك بمدونتي
تقبّل مني خالص الامتنان والتقدير
فقال الله تعالى : إن هذه أمتك أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون
و قال النبي – صلى الله عليه وسلم – المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة
لا يحق لنا بأي حال من الأحوال أن نصمت ونترك أخواننا في غزة لكي يموتوا من الجوع و المرض و البرد و العطش
ولا نريد أن نتحجج بالضعف و عدم القدرة
هناك ألف ألف وسيلة
نريد من كل زائر أن نتفاعل ويضع الوسائل التي يراها مناسبة لفك الحصار
لا تبخلوا على غزة حتى بالفكرة
إرسال تعليق