كثير ما نتغنى با العدل وتطبيق الشرع
سوف أتناول قضيتين لشخصين معروفين وألا الظلم واقع على كثير من الناس في ظل هذي الحكومة أو با الأصح الحكومتين لن نحن عند نا حكومة خادم الحرمين الشريفين وعند نا حكومة عليشة المباحث العامة هي الحكومة الداخلية التي تحرك حتى خادم الحرمين الشريفين وبثقته فيهم
الدكتور عبد الله الحامد
قضية عبد الله الحامد ما ذا فعل عبد الله الحامد واخية عيسى الكل قد سمع باعتصام النساء في بريده هذان النساء لهن ابنأء و أزواج معتقلين من سنيتين أو ثلاث النظام والقانون عند نا في المملكة لا يجيز اعتقال المعتقل أكثر من ستة أشهر بعد التمديدات التي تطلب من المحقق هولا المعتقلين لهم سنتين يعني قد تعدى المحققين المده مضاعفه المحددة لهم في فترة التحقيق النظام يقول خلال الستة الأشهر يطلق سراحهم أو يقدمون للمحاكمة للمدان منهم تعرفون المتهم بري حتى تثبت الإدانة
النساء ضاق بهن الحال من جراء تعذيب أزواجهن وابناهن من تسهير مده طويله إلى نتف الحية التي هي سنة المصطفي رفعو خطابات لوزير الداخلية ورفع خطابات لمير منطقه القصيم ولم يسمع لهم صوت ولم يلقون لهم بال على حسب المد عي أن الدكتور عبد الله الحامد اقترح عليهن وهو وكيل لحد المعتقلين أن يعتصمن للفت نظر المسئولين و الناس لمعاناتهن وتم الاعتصام وعلن في وكلأت الأنباء العالمية ما ذا حصل هل عولج هذا التعدي على الأنظمة ورد الظلم الواقع على هولا المعتقلين طبعا لا عمدة وزارة الداخلية المداهمة قائدة الاعتصام ريماء الجريش و قامة فتفجر الباب الخارجي بينما هي حتمت في غرفه هي وابناها الربعة و قامة الداخلية بدجال اسلاحة على حسب رواية الشهود و أظهرت الداخلية في بيانها أنها وجدت اسلاحة في منزل ريماء الجريش
اثنا المداهمة اتصلت بوكيلها الشرعي الدكتور عبد الله الحامد وحضر هو أخيه عيسى في هذي الحالة مرآة ضعيفة لوحدها مع هذي القوات وتفجير الباب الخارجي للمنزل وصوت المتفجرات التي استخدمتها قوات خاصة ومدرعات و اسلاحة خفيفة ومتوسطة لجل اعتقال مراه تكلمت في الأعلام من اجل إيصال صوتها للملك
حضر عبد الله الحامد هو اخية بصفته وكيل وحتى أن لم يكون وكيل مراه تستغيث لا يمكن إلى أي مسلم فيه نخوة وخوف من الله يتركها لوحده أتى الحامد وأخيه لاستطلاع الامرو تطمئن هذه المرأة عتقلو الدكتور عبد الله وأخيه ووضع كثير من التهم لهم مثل اختراق حاجز امني و غيره من التهم الهم صفت انه حرضهن على لاعتصام للمطالبة با العدل واحترم الأنظمة والقوانين بعد مداولة حكم عليه بسجن قدمت عرائض الدفاع وتحدث عن جرائم الداخلية وأسباب الاعتصام و يظهر القضاء الفاسد الذي هو مثل الكم برنس يظهر لتكملة الفلم والقطات الصعبة التي الداخلية لا تستطيع تطبيقها ألا من خلال هذا القضاء
السؤال هل القضاء نظر لتعدي الا نظمة وقضايا التعذيب الجواب لا
هل القضاء نظر ان من حق المظلوم التظلم وان هناك جهه تقف بينه وبين السلطة السياسية الجواب لا
هل تم محاكمة أزواج النساء الجواب لا
أذا الحقيقة هي أن القضاء والحكومة تقول أنها سوف تظلم وسوف تضرب با الأنظمة التي هي تقرها عرض الحائط وأي متظلم من ظلمي سوف يحاكم أذا نحن في حكومة عصابات وليس في ظل حكومة عادلة تحترم نفسها والقوانين التي تصدرها وخيرا اعتقال وكيل متروك الفالح الذي اصدر قبل أيام بيان صحفي تحدث عن سؤ المعاملة لموكلة الحامد واضربه في السجن وسؤ المعاملة التي يلقيانها وسؤ الاعاشه و غيرها من الملاحظات
السؤال هي يحق لهم اعتقال شخص اظهر ملاحظات المفروض لو في دولة عادلة يشكر عليها لا يعتقل
ولكن قدر الله أن لا ينكشف الظلم الا بمزيد من الظلم حتى يظهر علني للناس التي مزالة تثق في هذي العصابة عصابة عليشه
سوف أتناول قضيتين لشخصين معروفين وألا الظلم واقع على كثير من الناس في ظل هذي الحكومة أو با الأصح الحكومتين لن نحن عند نا حكومة خادم الحرمين الشريفين وعند نا حكومة عليشة المباحث العامة هي الحكومة الداخلية التي تحرك حتى خادم الحرمين الشريفين وبثقته فيهم
الدكتور عبد الله الحامد
قضية عبد الله الحامد ما ذا فعل عبد الله الحامد واخية عيسى الكل قد سمع باعتصام النساء في بريده هذان النساء لهن ابنأء و أزواج معتقلين من سنيتين أو ثلاث النظام والقانون عند نا في المملكة لا يجيز اعتقال المعتقل أكثر من ستة أشهر بعد التمديدات التي تطلب من المحقق هولا المعتقلين لهم سنتين يعني قد تعدى المحققين المده مضاعفه المحددة لهم في فترة التحقيق النظام يقول خلال الستة الأشهر يطلق سراحهم أو يقدمون للمحاكمة للمدان منهم تعرفون المتهم بري حتى تثبت الإدانة
النساء ضاق بهن الحال من جراء تعذيب أزواجهن وابناهن من تسهير مده طويله إلى نتف الحية التي هي سنة المصطفي رفعو خطابات لوزير الداخلية ورفع خطابات لمير منطقه القصيم ولم يسمع لهم صوت ولم يلقون لهم بال على حسب المد عي أن الدكتور عبد الله الحامد اقترح عليهن وهو وكيل لحد المعتقلين أن يعتصمن للفت نظر المسئولين و الناس لمعاناتهن وتم الاعتصام وعلن في وكلأت الأنباء العالمية ما ذا حصل هل عولج هذا التعدي على الأنظمة ورد الظلم الواقع على هولا المعتقلين طبعا لا عمدة وزارة الداخلية المداهمة قائدة الاعتصام ريماء الجريش و قامة فتفجر الباب الخارجي بينما هي حتمت في غرفه هي وابناها الربعة و قامة الداخلية بدجال اسلاحة على حسب رواية الشهود و أظهرت الداخلية في بيانها أنها وجدت اسلاحة في منزل ريماء الجريش
اثنا المداهمة اتصلت بوكيلها الشرعي الدكتور عبد الله الحامد وحضر هو أخيه عيسى في هذي الحالة مرآة ضعيفة لوحدها مع هذي القوات وتفجير الباب الخارجي للمنزل وصوت المتفجرات التي استخدمتها قوات خاصة ومدرعات و اسلاحة خفيفة ومتوسطة لجل اعتقال مراه تكلمت في الأعلام من اجل إيصال صوتها للملك
حضر عبد الله الحامد هو اخية بصفته وكيل وحتى أن لم يكون وكيل مراه تستغيث لا يمكن إلى أي مسلم فيه نخوة وخوف من الله يتركها لوحده أتى الحامد وأخيه لاستطلاع الامرو تطمئن هذه المرأة عتقلو الدكتور عبد الله وأخيه ووضع كثير من التهم لهم مثل اختراق حاجز امني و غيره من التهم الهم صفت انه حرضهن على لاعتصام للمطالبة با العدل واحترم الأنظمة والقوانين بعد مداولة حكم عليه بسجن قدمت عرائض الدفاع وتحدث عن جرائم الداخلية وأسباب الاعتصام و يظهر القضاء الفاسد الذي هو مثل الكم برنس يظهر لتكملة الفلم والقطات الصعبة التي الداخلية لا تستطيع تطبيقها ألا من خلال هذا القضاء
السؤال هل القضاء نظر لتعدي الا نظمة وقضايا التعذيب الجواب لا
هل القضاء نظر ان من حق المظلوم التظلم وان هناك جهه تقف بينه وبين السلطة السياسية الجواب لا
هل تم محاكمة أزواج النساء الجواب لا
أذا الحقيقة هي أن القضاء والحكومة تقول أنها سوف تظلم وسوف تضرب با الأنظمة التي هي تقرها عرض الحائط وأي متظلم من ظلمي سوف يحاكم أذا نحن في حكومة عصابات وليس في ظل حكومة عادلة تحترم نفسها والقوانين التي تصدرها وخيرا اعتقال وكيل متروك الفالح الذي اصدر قبل أيام بيان صحفي تحدث عن سؤ المعاملة لموكلة الحامد واضربه في السجن وسؤ المعاملة التي يلقيانها وسؤ الاعاشه و غيرها من الملاحظات
السؤال هي يحق لهم اعتقال شخص اظهر ملاحظات المفروض لو في دولة عادلة يشكر عليها لا يعتقل
ولكن قدر الله أن لا ينكشف الظلم الا بمزيد من الظلم حتى يظهر علني للناس التي مزالة تثق في هذي العصابة عصابة عليشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق