الملك يثني على الشعب الامريكي وينسى نفسة

لماذا يا ملكنا
تحرج نفسك في حوار وتدعوا لحوار الأديان والتسامح مع أن ليس هناك دين صحيح غير الإسلام والدين عند الله هو الإسلام ويجعلك في موقف محرج أمام العالم لن بلدنا هي الوحيدة التي لا تسمح لغير المسلمين ممارسة دينه في العلن و تدعوا لاحترام حرية البشرية وانتم أول من ينتهك حرية التعبير ثم تقع في الإحراج الثاني وتتطرق إلى أن الشعب الأمريكي اثبت انه ديمقراطي
وانتم تمارسون الاستبداد ونظام حكمكم ليس فيه أي شكل ديمقراطي بل حتى المشاركة الشعبية وحرية التعبير والتي نطالب بها كا شعب ومازلتم ترفضونها
والآن تثني بشيء أنت لا تطبقه وكأنك من الأنظمة الديمقراطية لا تعلم أن هناك صحافه فيها حرية في الرأي سوف تحرجك وتتحدث عن هذا وتنسبه إلى أنكم تطالبون العالم بشيء ليس فيكم وهذا من النفاق السياسي و يحسب من الدعاية وتظاهر بعير الحقيقة
ولم تقرءا رد المنظمة الدولية عليك وقولها أن الأجدر با السعودية أن تعض نفسها بما تدعوا له وليت هذا الحوار هو بين المسلمين هم أحوج من العالم الذي لن نتفق معهم في العقيدة كان من الممكن يجمع شمل المسلمين و يخرجون بصيغه تجمع شملهم على الأقل اتجاه قضايا الأمة وتحادها ضد التحديات

أو هل سوف نشهد منك عمل بطولي و خدمه تقدمها إلى شعبك وان تعطيه حقوق السياسية والمدنية التي بها سوف يرتقي و يبعد الفاسد و يكون هناك مراقبة شعبيه و محاسبة ويكون عمل الدولة شفاف

أو هي مجرد بهرج إعلامية عالمية فقط دون تغيير في الواقع المزري للبلد والفساد المستشري في الدولة مع غياب المشاركة الشعبية والمحاسبة والمراقبة